جيش التحرير الشعبي السوداني أمثلة على
"جيش التحرير الشعبي السوداني" بالانجليزي "جيش التحرير الشعبي السوداني" في الصينية
- في 10 يوليو 2005، أقسم الزعيم السابق لجيش التحرير الشعبي السوداني جون قرنق اليمين كنائب للرئيس السوداني.
- قدمت إريتريا، إثيوبيا، وجيش المتمردين الجنوب سوداني، جيش التحرير الشعبي السوداني كذلك دعما ماليا ومعنويا لأنصار تحالف الإطاحة موبوتو.
- ادعى الجيش الشمالي أن جيش التحرير الشعبي السوداني أطلق هجوما على مركز للشرطة في الولاية و سرقوا أسلحة مما دفع إلى الرد.
- لم يسبق لنجاح الغارة مثيل في السودان؛ في عشرين سنة من الحرب في الجنوب، لم ينفذ متمردو جيش التحرير الشعبي السوداني مثل هذه العملية أبدا.
- وقد أثر هذا على حركة استقلال جنوب السودان، ولا سيما قادة جيش التحرير الشعبي السوداني مثل جون قرنق، لمواصلة النضال ضد الحكومة السودانية المتسلسلة بشدة، والتي تم تحقيقها في عام 2005.
- خلال أبريل 2005، بعد توقيع الحكومة السودانية اتفاقا لوقف إطلاق النار مع جيش التحرير الشعبي السوداني الذي أدى إلى نهاية الحرب الأهلية السودانية الثانية، زاد عدد قوة مهمة الاتحاد الأفريقي في السودان حيث أصبح يصل إلى 600 جندي و 80 مراقب عسكري.
- وفي 19 مايو 2011, أفادت تقارير بأن متشددين تابعين لما يسمى جيش التحرير الشعبي السوداني هاجمو قافلة و مركبات للجيش السوداني و بعثة الأمم المتحدة في السودان على بعد 10 كم من شمال مدينة أبيي، و قوبل هذا بإدانة من كل من الحكومة السودانية و الأمم المتحدة.
- ومع ذلك، السودان لم تنشئ وجودا عسكريا كبير داخل جمهورية الكونغو الديمقراطية، على الرغم من أنه استمر بتقديم الدعم الواسع إلى ثلاثة من الجماعات المتمردة الأوغندية -جيش الرب للمقاومة، جبهة الإنقاذ الوطني الأوغندية وقوات الحلفاء الديمقراطية- ردا على دعم أوغندا لجيش التحرير الشعبي السوداني الساعي لفصل جنوب السودان عن باقي السودان.